د. نجاح إبراهيم*:
الصّوتُ يضيقُ كقميصٍ عليَّ
والقَصيدة!
ريحٌ تُعْولُ في خيمتي
مَجنونة ترحلُ منّي إليَّ
مُدّني بنورسٍ ترنّمَ فوقَ الشّط
خضّرني بجنحِ الغوايةِ
وأنظرني دقائقَ
لتفلتَ في دَمي الحرائقَ
*أديبة وشاعرة سورية:
د. نجاح إبراهيم*:
الصّوتُ يضيقُ كقميصٍ عليَّ
والقَصيدة!
ريحٌ تُعْولُ في خيمتي
مَجنونة ترحلُ منّي إليَّ
مُدّني بنورسٍ ترنّمَ فوقَ الشّط
خضّرني بجنحِ الغوايةِ
وأنظرني دقائقَ
لتفلتَ في دَمي الحرائقَ
*أديبة وشاعرة سورية: