الجمعة 19 ابريل 2024
العملة | سعر الشراء | سعر البيع |
---|---|---|
الدولار الامـريكي | 3.78 | 3.8 |
الدينــار الأردنــــي | 5.35 | 5.37 |
الـــيــــــــــــــــــــــــورو | 3.04 | 4.06 |
الجـنيـه المـصــري | 0.1 | 0.12 |
وكالات - " ريال ميديا ":
في أحد أيام شهر مايو 1923، حاول الفرنسي بيار كيمنور الاعتداء على زوجة شريكه في الأعمال غيوم سيزنيك، إلا أن الزوجة دافعت عن نفسها وضربته بشمعدان على رأسه، فسقط قتيلاً، واتهم الزوج بارتكاب الجريمة، لكن الأسرة أخفت الجثة وخبأت حقيقة ما حدث لمدة 95 عامًا، حتى كشف الابن السر.
عظام بشرية
وحسب وكالة أنباء "فرانس برس"، فقد أدى العثور على عظام بشرية قديمة في منزل غرب فرنسا في الأيام القليلة الماضية إلى إعادة فتح التحقيق في جريمة ارتكبت قبل قرن من الزمن تقريبًا.
فقبل 95 عامًا، اختفى أثر بيار كيمنور المسؤول المحلي في مقاطعة بروتاني غرب فرنسا، ومن دون أي دليل قاطع أو اعتراف، أدان القضاء شريكه في الأعمال غيوم سيزنيك، بعد ذلك بعام واحد، أي في العام 1924، بالسجن المؤبد، ولم يُعثر بعد ذلك على الجثّة.
وقد ألهمت تلك القضية، التي عرفت باسم قضية سيزنيك، صنّاع السينما والمسرح والموسيقى والكتّاب.
ما حدث السبت الماضي
وفي محاولة لكشف أسرار هذا اللغز القديم، قام دوني لانغلوا المحامي السابق للعائلة، وبرتران فيلان الذي ألّف كتاباً عن الجريمة، بعمليات حفر السبت في منزل سيزنيك.
وقد عثرا بالفعل على قطعة من العظم البشري في قبو للمنزل، بحسب ما أفاد المدعي العام في المنطقة فيليب ريكابيه، وعثر في المكان أيضًا على غليون تدخين.
2023-05-21 | 17:12 PM
صور ثلاثية الأبعاد لحطام تيتانيك تحاول البحث في ظروف غرقها